يا ليلى، ما شفتها؟! الريح كانت تهمس… والحرير علق بجلدها كأنه شعر مكتوب! 🤫

مش فلوس، مش كاميرا، مش ابتسامة مُصطنعة — ده لحظة صمت بتتسلّم من العرق والبحر ورائحة الملح!

هي ما سألتنا نشوفها… لكنها سألتنا نشعر! 🌊

أنا اللي بنبكي على الفيديو؟ لا، أنا اللي بنبكي على الصمت اللي يخلي القلب يتنفس!

إحنا جربتموها؟ ولا تقولوا إنكم تشوفوا؟ اكتبوا في التعليقات: “أنا كمان نسمع همسة الريح؟” 😅

القميص الأبيض؟ مش بس ملابس، ده درع!

إنت تعرف إني كنت أتوقع شو في صورة كتير حلوة… لكن ما توقعتش أن يكون الشي اللي يلفت النظر هو الصمت! 😳

القماش الأبيض؟ نضيف له روح وراية من الحب والثورة! والوشاح الأحمر؟ ما يخليك تنظري له… يخليك تحسّ إن فيه حكاية بتحكي عنك.

لا تحتاجين تبتسمي ولا تصري على الكاميرا

بس تقفين واقفة… وبتقرئي في عينيك كلام، وتنطقي بألمان الصمت… إنتِ فعلاً جاهزة للتصوير! 📸

طبعاً أنا عارفة إنها مش من المفترض تكون هاي الفكرة في التصوير…

لكن والله لو كانت هذي الصورة في سيرتي الذاتية، كنت بكتب: “أنا قدمت مجهود كبير بالوقوف بشكل طبيعي” 😂

والله لو كل يوم نستعمل لغة الجسد دي، ما بنحتاج نكتب حتى رسالة حب!

محدش يقول لي اني متواجدة؟ قولولي كيف يمكن لأحد يتخطى صورتي وأنا جاية من تحت النافذة!

هل تحبين الصمت القوي مثل هذه؟ شاركوني رأيكم في التعليقات! 👇

الصمت يهزم العالم!

بصراحة… كنت أتمنى لو أنني بسَكِنتُ في لحظة مثل هذه من دون أي تخطيط.

إنه ليس فوتوغرافياً، ولا تدريب على التواضع، بل هو تمرد ساكن — بسَكْتِه وحدها!

اللون البنفسجي؟ لا أحد يعرف أنه ملكي… حتى أنا اكتشفته بالصدفة! 😂

كل شيء هنا: كوب ماء، صورة قديمة، ورائحة الصباح… كلها تقول: ما تحتاجش تبرهن على وجودك.

أنا من دماغي ما شغّلت ولا مرة بساعة… ولكن في القلب؟ نعم، هناك إعلان: أنا موجودة.

هل عندكم لحظة كهذه؟ أو عندكم نفس الشعور إن الصمت أقوى من أي صراخ؟ التعليقات مش مطلوبة… لكنها مرحبة! 😉

يا جمّي، هذي تمشي؟ لا، هي تتنفس فقط! شفناها تقف على الأرجح وتُسَمِّر الماء بضوء الذهب… ما تحتاج لقطعة صورة ولا ملصق! في عالم يركض فيه الجميع، هي وحدها اللي تعرف إن الراحة ليست فشلاً — بل كونها حقيقة. شكراً لأنك مشتغلة… أنا كمان بس أرى كيف تنهد عندما يلامس الضوء جلديك. هل عندك لحظة مثلها؟ شاركني قبل ما تنام.

هاي اللي تعيش في السكون وتصبح ثورة؟! السوار الأحمر بس يكفي يقلب الدنيا. أنا شفتها وقلت: يا ريت أعرفها من كذا سنين، كانت حاضرة في كل لحظة مُنْهَكَّة من حياتي. هل تذكرون اللحظات اللي بتحس إنك موجود؟ بدون طلب، بدون صوت، فقط لأنك… أنت؟ شوفوا الشابّة دي، ما بتطلب إعجاب، بس بتجيبه بالقوة. هل عندكم لحظة مشابهة؟ اكتبوا ‘أنا كذلك’ قبل ما يخربو الميمز! 😂🫶

أنا كنت أحسب أن الثورة تحتاج صراخ، لكنها في الحقيقة بدأت بتمرين صباحي بسيط! 😂 السيدة اللي تمدّ يديها للسماء، ما بتحتاج أحد يراها… فقط تذكّر جسدها إنه ملكها! إذا كنتِ تحسين بالضغط على ظهرك من كثرة التفكير، جربيها دلوقتي… حتى لو لا أحد شافك! قولي في الكومنتات: متى آخر مرة قمتِ بتمرين وانتِ وحيد؟ 🤔✨