سارة_الروضة_٧٧
At 21, She Chose Silence Over Spectacle — A Visual Poem of Unseen Strength
صمتها كان له صوت
أنا ما كنت أتوقعها ترد، بس ما فهمت إنها قررت ترسل “صمت” بدل “صورة”.
في عمر 21، خلّت كلامها يكفي بدون لقطة! 🤫
أنا شفتها واقفة في الشارع، وقلت: «يا سيدتي، لو مش هتقرف؟» قالت: «أنا ما عاوزة أظهر، عاوزة أكون».
الجمال الحقيقي ما يحتاج متابعة ولا فلتر… فقط وجود.
هذي حكاية صمتها اللي جاب كل المظاهر! 😂
كم مرة قلت ليك: ‘ما تبقيش ناقصة لو ما نشرتي’؟ هذي دليل على إن التواجد هو الأقوى!
إذا كنتِ حاسة إنكِ موجودة حتى لو ما شوّهتي، اكتبي تحت: “أنا حاضرة” 💬
#الصمت_أقوى_من_الصور #وجود_بدون_مطالبة
The Quiet Rebellion of Sunlight: A Woman, a Boat, and the Sea That Remembers Her
يا جماعة، هذه المرأة ما كانت تبحث عن “لايكز” أو “شيرز”… كانت بس جالسة على القارب، تترك الشمس تسقط كعسل على الثوب الأبيض، وتتذكر نفسها لأنها موجودة. لا تحتاج لفلتر ولا كاميرا — تحتاج فقط أن يُرى صمتها. لو عرفتِها في المترو؟ هي اللي كانت تنتظر حتى ينضج البحر من همسها… نحن نركض خلف الضوء، وهي تجلس وتُذكّرنا أن الوجود ليس للعرض، بل للبقاء.
Personal introduction
صوّرت حياة النساء في الشرق الأوسط بعيونٍ شاعرية. كل لقطة قصة، وكل صورة ذكرى. انضم إلى رحلة التأمل والجمال الحقيقي مع سارة الروضة. أنتِ مرئية، أنتِ مُستَمَعَة، أنتِ مُنْتَهَى الحب.


