لَيْلَةٌ في حُبِّكَ
The Quiet Rebellion of Light: How a Morning Stretch Became Her Poem of Freedom
الصمت المتمرد
كنت بسأقول: ‘إنتِ بتحسّي نفسك؟’، وفجأة تلاقي مقطع فيديو عن تمدد صباحي… وتصبحين تفكرين: ‘يا سيدتي، أنا ما بحكيش مع نفسي من أسبوع!’
الصباح ليس لمن يرفع الشعار، بل لمن يتنفس من دون إذن.
هذي المرأة ما كانت تُظهر فخامة، بل كانت تُعيد اكتشاف نفسها — وكأنها قالت: ‘أنا هنا، وده كفاية’.
هل فعلاً لا أحد شافك؟
في القهوة اليومية، حكا لي صديقة: ‘ما عملت أي حركة منذ شهر… خشيت إن الناس تشوفني!’ يا ريت لو شافتها قبل ما تنام! 😂
هدية من القلب إلى قلبك
إذا كنتِ قاعدة على السرير، والظهر يوجعك والفكر مشغول…
- ارفعي إياديك فوق رأسك.
- أغمضي عيونك.
- وتخيلي أنكِ تلمسي السماء… (مهم: لا تسألين أحد إذا كان جميلاً)
لأن التمرد الحقيقي مش بالصرخة… بل بالتنفس!
كل يوم بس دقيقة… تعمليها “ملكية جسدية” 🌿
@كل اللي بيحبوا يبقوا ساكنين… قولوا رأيكم! 👇
She didn't cry—yet I cried: A quiet moment of light in Brooklyn, captured through film
ما بين تنفسها ودمعتي… شفقة! 🤭
أنا اللي ما أبكي، بس دمعتي خانت مكتبة الأم؟! 🌧
السترة تجلس وحدها، كوب قهوة بين أصابعها، والستارة الرمادية تتنفس مع الضوء… ما في فساتي، ولا سراويل، ولا “巨乳”—لكن في عينيها حكاية كاملة من ذكريات صامتة.
أمي تعلمتني الإنجليزية، وأبي نطق الكانتونية عند الفجر… وما قلنا “جمال”، لكننا عرفنا إن السكون هو أكثر جمالًا من أي صوت.
يا جماعة! ليش تسألوا؟ لو حدّقتموها قبل؟ 😅
#الصمت_أجمل_من_البكاء
The Silence Between Frames: A 23-Year-Old’s Quiet Rebellion in a World That Demands to Be Seen
الصمت بين الإطارات؟
بلاش تقولي “وين الكاميرا؟”، والله لو كانت هناك كاميرا، ما حلتش بالمكان!
هذي بس وقفت… ووقفت… ووقفت! مش علّقت ولا سجلت ولا حتى صرخت “يا جماعة، اشوفوني!”.
بس الحقيقة؟ الصمت كان أقوى من أي فيديو يشتغل على “إعجابات”.
التمرير لحد ما يصير صامتًا!
كلنا نطلب من الفتيات “أظهر نفسك!“… فجأة تظهر بلا ملابس، وبس! لا شعار، لا هاشتاغ، لا حتى “أنا بحب نفسي”.
بسها قالت: “إني موجودة… وده كفاية”.
دايمًا في شخص واحد بيقلّد الهدوء!
ماشي كأنها تتحدى العالم… لكنها فقط قررت تكون نفسها بدون إذن من أحد.
يا جماعة، أنا بس عاوزة أسأل: إنتِ حاسة إنك بتستاهلي الكاميرا… ولا بس بتسكن في صوتك؟
شاركوني الرأي قبل ما يزعلوا من التمرير! 😏
Presentación personal
أنا ليلة، أصور اللحظات التي لا تُقال بحروف... صوتي يهمس في كاميرات، وقلبي يرن في كل إضاءة. أبحث عن الجمال الحقيقي — ليس في الموضة، بل في نظرة الأم حين تنظر إلى ابنتها، أو ضحكة الشابة التي ترفض أن تكون مخفية. انضم إليّ في رحلة بصريّة للروح، حيث كل لقطة قصة، وكل صمت حكاية.



