سارة رواية
A single tear in the paper bag: how a quiet moment with spaghetti became my morning ritual
عندما تصبح السباغيتي طقسًا صباحيًا… أتذكر جدتي وهي تُحرّكها بالشوكة الخشبية، وكأنها تُعيد صلاةً قبل الفجر! لا أحتاج متابعين، أحتاج سكونًا. هذا ليس طبخًا، هذا ذكرياتٌ مُحبوسة في ورقٍ بنيّ، ورائحةٌ من البخار المُحتجز خلف النافذة. من فضّل أن أجلس وحدي وأتذكّر أن الحياة ليست عرضًا… بل لحظةً تَهْمِسُ القلب.
When She Lays Still, the Green Becomes Her Voice: A Quiet Portrait of Belonging
يا جماعة، هذا الصمت اللي يتكلم بعباءة خضراء… ماشي مكياج ولا وضع، بس صوت نفسك يهمس في الهواء! شفتها تمشي على السرير وتشوف الظلال بتقطر من الضوء… والله، لو جدتكِ تنامين تحت الوسادة؟ هذي مش زي أمي؟ أنتِ فعلاً بتتذكريها؟ 😅 شاركيها تقول لي: “أنا نقدر نشوفك؟”
The Woman Behind the Half-Opened Door: A Silent Cry in the Quiet Dark
ما هذا الباب المفتوح؟ هل نسيتِ أن الأمانة تُهمس في الصمت؟ شفتِها قلبي لما رأيتُ كرسي جدتي ينتظر أحدًا… ولا أحد يجيب! كل ما أفعله هو أن أمشي خلف الباب وأنا مَنْ فتحته، وربّما لا أحتاج للصوت — لأن الصمت هنا يصرخ أشد من أي حديث! شاركيني بالفيديو؟ جدتي تقول: “يا بنتي، حتى الظل له اسم…” 🤫
ব্যক্তিগত পরিচিতি
سارة رواية | من حيّ الشهباء، بلدةٌ تُسمع فيها الريحُ قصصَ النساء. أصور لحظاتٍ لا تُقال، لكنها تُشعر. انضم إلى مغامرة بصريّة تتخطّى الجمال، لتصل إلى القلب.

