بيكاتشو وصيف الصيف

اللي يشوفها ما يقدر يكذب، حسيت إنها بتحط جوا قلبي نبضة من صيف ما خلاص!

لحظة لا تُنسى

ما حسيت إنها بتلعب دور… بس حسيت إنها بتصرخ: “يا شباب، الحياة ممكن تكون سهلة!”

هل هذا فن أم ثورة؟

أنا أقول: دا ليس كوزبلاي، دا هو انتفاضة صامتة ضد كل اللي ضيعناه في المظاهر!

لماذا نحن نحتاج هذه اللحظة؟

لأنه في زمن السوشيال ميديا، اللي يضحك ويقفز وهو وحده في غرفته… هو الأقوى.

أنا اليوم رجعت أفكر: لو كل واحد منّا خرج مرة شهريًا بزيّ الحلم اللي كان عنده في الطفولة… ماذا سيصير العالم؟ ربما يكون أجمل… وربما يكون أكثر إنسانية.

إذا شفت لقطة تشبه هذي، لا تضيعها… ارفع يدك مثلها، حتى لو ما حد شافك.

وأنت؟ هل عندك لحظة صيفية مخفية داخل جواك؟ اكتبها بالتعليقات!

الاستلقاء ليس فشل، هو ثورة!

بصراحة، شفت الصورة وقلت: “إيش هذا؟ مش مريض؟”… لكن بعدين فهمت أنو هي تهرب من الـ”hustle culture” بلمسة سرية.

أنا اللي أكمل يومي بالبروجيكتات والـto-do list، جيت أني نايم على السجادة وفجأة كأن الدنيا صار كلها هدوء.

السجادة مش ديكور، هي درع ضد الضوضاء! والهدوء مش فراغ، هو مكان يقدر فيه القلب يتكلم.

إذا كنت تقرأ هذي الجملة أثناء استراحة الغداء مع طبق رز بارد… فهذا لحظتك أيضًا.

لا تحتاج تُصلح نفسك اليوم. لا حاجة تبتسم لأنك “مُستعد” للحياة.

بس ابقَ حاضرًا… اشرب مية ببطء، لمس يدك كأنها حبيبتك المفضلة، وقل: “أنا كافي فقط لأنني موجودة”.

يا جماعة، لو عندكم لحظة استلقاء قوية… خلينا نشاركها! 😌📸 #لحظتي_الصامتة

**## الصمت اللي يناديك ** قالوا لي: “انتي بتحسّي بالضوء؟” فقلت: “لا، بحسّي بالصوت!”

هذي اللحظة ما بتكون من سينما، بل من روح تعبّر عن نفسها في صمت… واللي يسمعها يكون قدامه نبي.

الجاكيت الفضي اللي كتب قصيدة

** الثوب الفضي مش ملابس، ده معنى! لو كان لابس حريمي في الحدود، لكان عبارة عن شعر خفي.

يا جماعة، الصوت اللي ما نسمعه؟ هو الأقوى!

التحدي السري:

** جربوا تجلسوا وحدكم على الكرسي، وتلعبوا نوتة واحدة… بدون أي هدف. وإذا بك تبكي؟ لا تقلق، دا إشارة إن الروح بتحس بالحقيقة.

اللي قال: “أنا أكتب لك رسالة”؟ أنا أقرأها الآن… ♥

#هل جربتموها؟ اكتبوا في التعليقات! 🌅